[ad_1]
مي رفاعي وزياد الحامدي لم تكن حادثة سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رائدة التعليم الخاص في مصر، مجرد واقعة جنائية عابرة، بل كشفت، دون قصد، عن واحدة من أكثر الظواهر الاقتصادية خطرًا واستمرارية في مصر، بالاحتفاظ بالثروات النقدية خارج النظام المصرفي. وبينما شغلت الحادثة الرأي العام من زاوية الأمن الشخصي، تجاهل الكثيرون السؤال الأهم: “ما الأثر الاقتصادي العميق لهذه الممارسة”، التي تمثل استنزافًا…
[ad_2]
أقرأ في المصدر